قد يكون من الممكن أن يكون طفلك يعاني مشاكل في التفاعلات الاجتماعية والقضايا ذات الصلة. وهذه من الأعراض الخطيرة التي لا ينبغي إهمالها.
حيث إن معظم الأطفال الذين لا يعانون من مشاكل عاطفية أو سلوكية عادة ما يكونون قادرين على البقاء هادئين في المواقف الصعبة.
يجد بعض الآباء أنه من المفيد التفكير في ثلاثة أنواع عامة من السلوك:
يستهدف العلاج السلوكي المعرفي تدريب الطفل على كيفية التحكم في السلوك الصادر منه، فمن الممكن استعمال الطرق التالية:
يمكن أن تكون العوامل البيولوجية الأخرى عند الأطفال والمراهقين المسببة للاضطراب هي الأمراض العقلية مثل اضطراب نقص الانتباه / فرط النشاط أو اضطراب القلق أو الاكتئاب أو اضطراب التعلم.
كيفية استغلال شهر رمضان لتعزيز تقليل استخدام الأجهزة الذكية لدى الأطفال
تُحال السلوكيات غير الطبيعية إلى عادات غير عادية، وتغيرات في سلوك الطفل، بصرف النظر عما تراه عادةً، ومن الصعب جداً التمييز بين السلوك غير الطبيعي والسلوك الطبيعي عند الأطفال، لأن سلوكهم يتغير أيضاً مع نموهم، لهذا قمنا بتصنيف سلوك الأطفال إلى ثلاث فئات: سلوك ما قبل المدرسة، أطفال المدارس، والمراهقون.
• ينسحب طفلك الثرثار بخلاف ذلك إلى داخل القوقعة، ويتحدث مرة أخرى ويبدو غير مهذب بدون سبب.
يُعد اضطراب السلوك أكثر شيوعًا عند الأولاد منه لدى الفتيات ويلاحظ في مرحلة لاحقة من الطفولة أو في سن المراهقة المبكرة.
ويمكن أن يكون النمو غير متكافئ من هذه الناحية أيضاً ، حيث ويتخلف نور النمو الاجتماعي للطفل عن نموه الفكري ، أو العكس. بالإضافة إلى ذلك ، يتم تحديد السلوك “الطبيعي” تدريجياً من خلال المكان الذي يحدث فيه ، أي من خلال الوضع والوقت الخاصين لذلك الأمر، وكذلك من خلال القيم والتوقعات العائلية الخاصة للطفل، والخلفية الثقافية والاجتماعية للعائلة بأكملها.
المراجعون لدينا لديهم خبرة كبيرة ومعتمدين ومتخصصين في الطب النفسي وعلاج الإدمان.
فتوح: جرائم الاحتلال في قطاع غزة تهدف إلى تهجير شعبنا والقضاء عليه
فالأطفال لطيفون عندما يكونون مشاغبين، فقليل من نوبات الغضب والجدال والصراخ نور من حين لآخر ليس بالأمر غير الطبيعي، ولكن إذا أصبح هذا السلوك حدثاً يومياً، فهو مدعاة للقلق، كشف الدكتور محمد هاني اختصاصي الصحة النفسية واستشاري العلاقات الأسرية فيما يلي بعض العلامات التي تشير إلى أن سلوك طفلك غير طبيعي، وفق (سيدتي).
قد يلجأ كثير من الأبناء إلى اختبار مدى تحمل آبائهم لعصيانهم وعنادهم ومحاولة كسرهم لأوامرهم، وهو يُعتبر سلوك طبيعي وصحي للطفل إذا كان في الحدود الطبيعية.